وَتَصِفُ أَلْسِنَتُهُمُ الْكَذِبَ لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً خَاسِئِينَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ وَخَتَمَ عَلَي سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ
سُوءَ الْعَذَابِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَجَعَلَ عَلَي بَصَرِهِ غِشَاوَةً
كَانَ ذ َلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا عَلَي رَسُولِنَا الْبَلاَغُ الْمُبِينُ
إِلَي صِرَاطِ الْعَِزيزِالْحَمِيدِ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَي فِي خَرَابِهَا
وَالْ أَوْلاَدِ _ وَاْلأَوْلاَدِ
فِي اْلأَخِرَة ِ فِي اْلأَمْوَالِ مِنَ اْلأَمْرِ وَاْلأَوْلاَدِ ذَلِكَ َلأَيَاتٍ اْلإِسْلاَمُ وَلَعَذَابُ اْلأَخِرَةِ بِهِمُ اْلأَسْبَابُ يَقُولُ اْلأَشْهَادُ سَاعَةِ الْعُسْرَةِ هُوَ الْفَوْزُ الْمُبِينُ وَبِالْيَوْمِ اْلأَخِرِ مِنَ الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ وَإِذَا الْوُحُوشُ حُشِرَتْ وَإِذَا الْمَوْءُودَةُ سُئِلَتْ
هَلْ أَتَأكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ يُرِيدُ فِي الْخَلْقِ مَا يَشَاءُ يَخَافُونَ عَذَابَ اْلأَلِيمِ وَلاَ يُوثِقُ وَثَاقَهُ أَحَدٌ
وَكَانَ عَاقِبَةُ أَمْرِهَا خُسْرًا